في محاولته لمد جذور أكثر حيوية ومرونة في شخصيته، اصطدم بحدة مشاعره، هائجة كبركان مشتعل، أحس بحرارة قوتها تلسع فؤاده.
في طور نموه، سعى لتحسين جوانب عدة: المهنة، العلاقات، والمظهر.
إلا مشاعره، لم يكن لها مكان في ساحة اهتماماته. كلما برز شعورُ ما، محاولاً لفت انتباهه

Comments