‏عاد يلوح من جديد للحياة، بعدما اقتصت سابقاً قدراً كبيراً منه. لكنه استطاع أن يبني ذاته من جديد، نسخة أكثر مرونة و وعي، مؤمناً أن الحياة ستجعل منه في كل مرحلة، شكلاً مختلفاً عما عهده.
و بوعد مع نفسه، أن يتصل بذاته في شتى صورها، يعيها و يحتويها، لتكون الحياة قابلة للعيش.

Comments