رَشادَكَ لا يَحزُنكَ بَينُ اِبنِ هِمَّةٍ
يَتوقُ إِلى العَلياءِ لَيسَ لَهُ نَدُّ
فَمَن كانَ حُرّاً فَهوَ لِلعَزمِ وَالسُرى
وَلِلَّيلِ مِن أَفعالِهِ وَالكَرى عَبدُ

Comments