﴿إنما أشكو بثي وحُزني إلى الله﴾

‏ ❖ مهما كان قُرْبُ الصديق وصِدقُ القريب
فلن تَجِدَ الراحة والطُمأنينة
والرِّضا والعِزَّ والنصر
إلاَّ في الشكوى إلى الله بصدقٍ ويقين فهناك من البلاء ما لا يفهمه أي أحدٍ
ولو شكوت وبثثت وشرحت
✦ إلاّ الله ✦
فإنه يعلم حقيقة ما بك
وما تُعانيه وما أهمّك.

✍🏻 د : سلطان العرابي

Comments