ألا فلتتركنى لحظة أيها الرفيق الملول ،حتى أسوق وصفا لخال من ذلك الجمال.
- وإن جمال حاله لا يتأتى في بيان وما العالمان؟ إنهما انعكاس لخاله
- وعندما أتحدث أنا عن خاله الجميل يريد النطق أن يشق جسدي.
- فأنا سعيد في هذا البيدر كنملة ،بحيث أحمل حملا يفوق استطاعتي.

مولانا

Comments